الأحد، 6 أكتوبر 2013

هل القرآن قائم على الاسناد ...!




هل القرآن قائم على الاسناد . . .!!

جاء في تعقيبات الأخ الدكتور خالد عبد الرحمن الشايع؛ بجريدة الرياض العدد ( 16540 ) الأحد غرة ذي الحجة 1434 هجرية، على الأخ الأستاذ ابراهيم بن سليمان المطرودي.
 خطاء علمي، اذ خلط بين القرآن الكريم وهو كتاب الله المنزل بوحي تلقاه الرسول محمد عليه السلام والأحاديث الارشادية والنصائح النبوية لخاتم الأنبياء والرسل، للوصول الى المقصد الشرعي عبادة وعمل.
الدكتور خالد الشايع: في هذه التعقيبات دخل تحت القول الذي أستشهد به للبيهقي ( يحمل هذا العلم من خالف عدوله، ينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين ) فالأستاذ المطرودي كما جاء في مطلع التعقيب ( تناول بعض الأحاديث والأخبار النبوية ) والأخ الشايع مارس ( تحريف الغالين ) فأستغل مواقف ترتبط بتأويل النص القرآني ليشوه ما كتب المطرودي.
كلنا نعرف أن بعض الأحاديث، وبعض  الأخبار النبوية الشريفة، فيها التحريف وفيها الزيادة وفيها الموضوع، من مصدر لأخر مرتبط بهوى المؤلف او الجامع، أو نسيانه للنص الأصلي فيكتب ما يشاء لتوصيل الفكرة.

كما أرباء بالدكتور خالد الشايع أن يقول: القرآن قائم على الاسناد. .!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق