في اوئل القرن التاسع عشر، أبطلت غالبية برلمانات أوروبا الرق، انما هو اليوم قائم في الشرق الأوسط؛ وأكده تفجير المساجد في المملكة العربية السعودية والكويت والقائم في البحرين وفي اليمن. اذ اتضح ان لدينا في المملكة العربية السعودية كم كبير من العبيد بموجب سخرة تعاقدية قوامها البدائية، لنفي اتهام قائم عن مدبر محتمل لجرائم الارهاب التي تزرع الخوف بين الناس في مدن دول الخليج العربية.&
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق