التكريم كيف شاء.!
في الساحة الأدبية بطء في
تكريم الأدباء، بعد غياب جائزة الدولة التقديرية التي ولدت متأخرة وماتت في المهد؛ومع
قيام عدد من الأندية الأدبية بتكريم بعض الأسماء، وانشغالنا اليوم بالكتب العشرة
المكرمة من قبل وزارة الثقافة والإعلام في معرض الرياض الدولي للكتاب.
والنادي الأدبي بالرياض في
نشاطه ملتقى النقد الأدبي في المملكة العربية السعودية، في الدورة السادسة المعلن
عنها اختار ( القصة القصيرة في المملكة العربية السعودية: مقاربات في المنجز
النقدي؛ من خلال محاور ( 4 ) مع اقتصار المشاركات على الباحثين والباحثات من
السعوديين وغيرهم داخل المملكة العربية السعودية.
وجاء في جريدة العرب اللندنية
خبر نقله زكي الصدر ( 22 – 7 – 2015 ) أن مجلس إدارة النادي الأدبي في الرياض اقر
تكريم القاص السعودي جبير المليحان في الدورة السادسة من ملتقى النقد؛ الصديق جبير
المليحان يستحق التكريم إنما الأخ الصديق خالد اليوسف قدم الكثير للقصة القصيرة.
خالد اليوسف قاص وراصد
وسكرتير لنادي القصة السعودي ورئيس تحرير مجلة الواحات الصادرة عن النادي وإشرافه
في الصحف كمحرر ثقافي،وكتبه الراصد مثل ( الراصد ) عام 1400 ومتابعاته لحركة
التأليف والنشر الأدبي في المملكة العربية السعودية، وكتابه الموسوعي ( انطولوجيا
القصة القصيرة ) في المملكة العربية السعودية الصادر عام1430.
الجهد المبذول من القاص
والروائي خالد احمد اليوسف لخدمة القصة القصيرة تتفق مع أهداف الدورة السادسة
لملتقى النقد الأدبي في المملكة العربية السعودية؛ وجري بمجلس إدارة النادي
اختياره كمكرم في هذه الدورة.
قد يكون خبر جريدة العرب وإعلان
تكريم الصديق الكاتب جبير المليحان سبق صحفي غير مؤكد وان يستحق الصديق المليحان
التكريم أنما علميا محاور الملتقى السادس ( القصة القصيرة في المملكة العربية
السعودية: مقاربات في المنجز النقدي ) ترشح الأخ الصديق القاص خالد اليوسف للتكريم
إذا كانت الفكرة مطروحة.&
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق