الإقناع
محمد الشقحاء
تذكرني المقالات التي اطالعها في صحفنا اليوم وخاصة الأقلام المتمرسة اذا تجاوزنا كتاب الرأي وهم كما زبد السيل.
لأنها غير مقنعة وهي تتناول التصريحات القطرية المزعجة في الشأن الخليجي والتسريبات لوثائق السفير الأماراتي متجاهلة تصريحات الناطق الرسمي لعاصفة الحزم وهو يقول هناك اخبار مشبوهة مصدرها ابوظبي والقاهرة.
فكتاب الصحافة المصرية السياسي منهم والاجتماعي الأقتصادي إذ كل كاتب مع ملفاته ينتقل من الشرق إلى الغرب وفق طلب الجهة المستظيفة ومن هنا نشعر أنهم خارج الإقناع.
ويستثنى من كتاب الملفات المتنقلة كتاب لبنان فعقيدتهم الراسخة كم تدفع لنصمت وكم تدفع لنكتب.
كتابنا خارج هذه الحالة وتلك ولكن سطورهم لاترتقي إلى قيمة الإقناع فهم مع الجديد الذي لا يدركون نتائجه حتى يأتي جديد أخر وهذا يؤكد أن ثقافتهم مخزونها المعرفي فارغ الى حد السذاجة.
نعم حتى في القضايا الداخلية تجد هذا الفقر المعرفي خاصة في مجال الحقوق والواجبات اقتصاديا واجتماعيا.
الإقناع يحتاج إلى شخص نبيل وقلم يعرف مايتحدث عنه.!
تذكرني المقالات التي اطالعها في صحفنا اليوم وخاصة الأقلام المتمرسة اذا تجاوزنا كتاب الرأي وهم كما زبد السيل.
لأنها غير مقنعة وهي تتناول التصريحات القطرية المزعجة في الشأن الخليجي والتسريبات لوثائق السفير الأماراتي متجاهلة تصريحات الناطق الرسمي لعاصفة الحزم وهو يقول هناك اخبار مشبوهة مصدرها ابوظبي والقاهرة.
فكتاب الصحافة المصرية السياسي منهم والاجتماعي الأقتصادي إذ كل كاتب مع ملفاته ينتقل من الشرق إلى الغرب وفق طلب الجهة المستظيفة ومن هنا نشعر أنهم خارج الإقناع.
ويستثنى من كتاب الملفات المتنقلة كتاب لبنان فعقيدتهم الراسخة كم تدفع لنصمت وكم تدفع لنكتب.
كتابنا خارج هذه الحالة وتلك ولكن سطورهم لاترتقي إلى قيمة الإقناع فهم مع الجديد الذي لا يدركون نتائجه حتى يأتي جديد أخر وهذا يؤكد أن ثقافتهم مخزونها المعرفي فارغ الى حد السذاجة.
نعم حتى في القضايا الداخلية تجد هذا الفقر المعرفي خاصة في مجال الحقوق والواجبات اقتصاديا واجتماعيا.
الإقناع يحتاج إلى شخص نبيل وقلم يعرف مايتحدث عنه.!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق