التأمين الطبي: اين مجلس الشورى . !
الحديث يطول عن الخدمات الصحية، وتحولها مع المستشفيات الخاصة الى تجارة، والضحية المواطن العام صاحب الدخل المحدود . !
وزارة الدفاع: لها مستشفياتها الخاصة لرعاية منسوبيها.
وزارة الحرس الوطني: لها مستشفياتها الخاصة لرعاية منسوبيها.
وزارة الداخلية: لها مستشفياتها الخاصة لرعاية منسوبيها.
الجامعات السعودية: من خلال كليات الطب لها مستشفياتها الخاصة لرعاية منسوبيها.
وزارة الصحة: لها مستشفياتها العامه ومراكزها الطبية.
وزارة الحرس الوطني: لها مستشفياتها الخاصة لرعاية منسوبيها.
وزارة الداخلية: لها مستشفياتها الخاصة لرعاية منسوبيها.
الجامعات السعودية: من خلال كليات الطب لها مستشفياتها الخاصة لرعاية منسوبيها.
وزارة الصحة: لها مستشفياتها العامه ومراكزها الطبية.
مع كثافة اداء هذه المراكز والمستشفيات الحكومية؛ هناك خلل نصف اسرة هذه المستشفيات تحتلها ( عمالة ) وافده منهم من له صلة ببعض الأطباء ( الأجانب ) عرب وغير عرب؛ ومنهم من له ارتباط خاص ببعض المسؤولين.
ومعه يتأخر المواطن في اخذ موعد للمراجعة ( كتجربة خاصة مع وجود ملفي في فرع مركز المستشفى العسكري بحي المروج بالرياض؛ وفي مدينة الملك سعود بالرياض " الشميسي " ) بل يفشل في الحصول عليه بسبب خلل الاتصالات.
من هنا: التأمين الطبي مطلب ملح اليوم لكل مواطن، حتى لايكون رهينة سوء ادارة الخدمات الصحية وتخبط اداراتها بين الواجب وحق المواطن.&
*من الطف الأخبار: فرع المروج للمستشفى العسكري. فلبينة ( لا أعرف قد تكون متجنسه ) تعمل بقسم المواعيد تقول كلام عجيب عن توظيفها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق