السبت، 6 أغسطس 2016

50 عاما من الكتابة

50 عاما من الكتابة

محمد المنصور الشقحاء
نادي الطائف الأدبي أصدر كتابي القصصي الأول، وكتاب سوق عكاظ الذي تشاركت في إعداده مع الصديق مناحي القثامي، ثم أصدر كتابي القصصي الثاني. 

ولما دون الفاحص بعض الملاحظات على كتابي القصصي الثالث وجدتها فرصة للبحث عن ناشر جديد فأصدرته شركة تهامة؛ وتبنى نادي القصة السعودي مجموعتي الرابعة. 

هذا جزء من تجربتي قبل استقالتي من مجلس إدارة نادي الطائف الأدبي الذي شاركت في تأسيسه؛ ومن تجاربي مع الأندية الأدبية في النشر بعد انتقالي للرياض. 

1 - قدمت مجموعة للنادي الأدبي بالرياض الذي تأخر في فحصها وتبناها نادي الطائف الأدبي مشكورا مع إعادة طبع الجزء الثاني من الأعمال القصصية الكاملة . 

2 - نادي الأحساء الأدبي: مشكورا احتفل بتجربتي القصصية في أحد أيام القصة القصيرة العالمي وطلب مني احد اعضاء مجلس الادارة تزويدهم بكتاب لطباعته فزودتهم بمسودتين لمجموعتين لتبني المناسب . وحتى اليوم لم يتصل أحد.!

3 - نادي حائل الأدبي: مشكورا دعاني للحديث عن القصة القصيرة و حسب طلب أحد أعضاء مجلس الإدارة قدمت مسودة مجموعة ليطبعها النادي. ولم أعرف حتى اليوم مصيرها. 

4 - نادي تبوك الأدبي: وبواسطة صديق وبناء لرغبة النادي كما فهمت بعد تحديث لجنة الكتب قدمت مسودة كتاب؛ الجميل كل الكتب التي جمعها من الأصدقاء بما فيها كتابه تم طبعها. والى اليوم لم اعرف مصير كتابي. 

خلال هذه الفترة تواصلت مع ناشر لبناني لطبع بعض أعمالي؛ وناشر في مصر لطبع أعمال أخرى.
وهنا اشيد بدور مجلس إدارة نادي مكة الثقافي الأدبي في تبني طباعة مجموعتي الجديدة ( تداعيات أنثى تصالحت مع جسدها ) عام 2015 وللصديق ا.د حامد الربيعي؛ شكر واشادة خاصة بدوره في ثراء فعاليات النادي. 

هذه الخواطر تواردت وصديق في مصر الأن يشرف على طباعه مجموعة قصصية جديدة. للجميع تحياتي. &

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق