معلومة // -
النادي الأدبي قائم منذ عام 1975 / 1395 وقام بدوره على اكمل وجه وفق الأهداف التي معها انطلق. وفي عام 1400 هجرية تم عقد اجتماع للجمعية العمومية اثناؤه جرى انتخاب اعضاء لمجلس الادارة . ولما انتقل اشراف النادي الأدبي الى وزارة الثقافة والاعلام عين مجلس الادارة وفق موازين الوكيل للشئون الثقافية الذي بعد استقالته اصدر وزير الاعلام والثقافة لائحة الأندية الأدبية وشارك الوكيل الجديد مع اللجنة المشرفة في عقد اجتماع الجمعية العمومية لأنتخاب اعضاء لمجلس الادارة بدلا عن المعينين. وهنا ارتفع صخب انصاف الأدباء ومدعي المثالية ممن لاناقة لهم ولاجمل في النادي الأدبي بأن هناك نية مقصودة لحجب اسماء، وهناك نية مقصودة لدعم اسماء بينما الكل وعبر النادي الأدبي جاء انضمامهم كأعضاء لتوافق اهداف النادي مع نشاطهم الانساني كأدباء وكتاب متوخين العمل التطوعي على اعتبار النادي الأدبي احد مؤسسات المجتمع المدني. والمضحك شاب يدعي انه روائي يوزع اتهاماته وهو فارغ وكاتبة تشارك في اشاعة الزور وهي لم تتكرم بالحصول على عضوية النادي؛ وارتفع الضجيج وانقشع الغبار فاذا بالسماء صافية ومن لوح بسؤ العاقبة ومحاكمة الأدباء اعضاء النادي الأدبي ومنهم الأعضاء المعينين لمجلس الادارة لعدم اخذهم الرأي في تطبيق اللائحة وفق هواهم الخاص، وعندما اعيتهم الحيل تم كيل التهم للشئون الثقافية وكان قميص عثمان الكترونية فرز الأصوات ويأتي كاتب فقد ضله ويقول ان وزارة الثقافة والاعلام تكمم الأفواه بالترغيب والترهيب ومطمع المشاركة في وفودها الثقافية . . .
كل هذا يدل على اننا لم نرتقي بوعينا الأدبي الى الطموح المضيء انما نحن اسرى شغب لايحمل هدف وهنا المحزن نحن ادباء بدون قضية.**
النادي الأدبي قائم منذ عام 1975 / 1395 وقام بدوره على اكمل وجه وفق الأهداف التي معها انطلق. وفي عام 1400 هجرية تم عقد اجتماع للجمعية العمومية اثناؤه جرى انتخاب اعضاء لمجلس الادارة . ولما انتقل اشراف النادي الأدبي الى وزارة الثقافة والاعلام عين مجلس الادارة وفق موازين الوكيل للشئون الثقافية الذي بعد استقالته اصدر وزير الاعلام والثقافة لائحة الأندية الأدبية وشارك الوكيل الجديد مع اللجنة المشرفة في عقد اجتماع الجمعية العمومية لأنتخاب اعضاء لمجلس الادارة بدلا عن المعينين. وهنا ارتفع صخب انصاف الأدباء ومدعي المثالية ممن لاناقة لهم ولاجمل في النادي الأدبي بأن هناك نية مقصودة لحجب اسماء، وهناك نية مقصودة لدعم اسماء بينما الكل وعبر النادي الأدبي جاء انضمامهم كأعضاء لتوافق اهداف النادي مع نشاطهم الانساني كأدباء وكتاب متوخين العمل التطوعي على اعتبار النادي الأدبي احد مؤسسات المجتمع المدني. والمضحك شاب يدعي انه روائي يوزع اتهاماته وهو فارغ وكاتبة تشارك في اشاعة الزور وهي لم تتكرم بالحصول على عضوية النادي؛ وارتفع الضجيج وانقشع الغبار فاذا بالسماء صافية ومن لوح بسؤ العاقبة ومحاكمة الأدباء اعضاء النادي الأدبي ومنهم الأعضاء المعينين لمجلس الادارة لعدم اخذهم الرأي في تطبيق اللائحة وفق هواهم الخاص، وعندما اعيتهم الحيل تم كيل التهم للشئون الثقافية وكان قميص عثمان الكترونية فرز الأصوات ويأتي كاتب فقد ضله ويقول ان وزارة الثقافة والاعلام تكمم الأفواه بالترغيب والترهيب ومطمع المشاركة في وفودها الثقافية . . .
كل هذا يدل على اننا لم نرتقي بوعينا الأدبي الى الطموح المضيء انما نحن اسرى شغب لايحمل هدف وهنا المحزن نحن ادباء بدون قضية.**